في بداية الرواية حيث نجده مشهك غامض و مهيب في عنق الصحراء تمتزج الاسطورة بالحقيقة و يفتح المشهد على وادي موحش تغمره الاصوات الليلية وصدى الرياح ،و توجد فيه دئبة نضع صغيرا وسط الظلام ، لكن المدهش في دالك ان صغيرا ليس دئبا تماما بل إنه طفل بشري ، فتربه الدئبة ،تطعمه و تجميع من الحيوانات المفترسة و تعلمته كل بقية صغارها ،و مع مرور الوقت يكتسب الطفل صفاتهم و قواتهم و غرائزهم لكن مع دالك يبقا مختلف عنهم لئن لديه عقل و وعي الانسان,و يبدأ بالشعور بغرابة وجوده لئنه لا يشبه الدئاب لا شكلا و لا في اللغة ،يستمر النداء في داخله الدي بخبره أن إصبع ليس في هد المكان بين الدئاب ،يوم بعد يوم يقترب من الرحيل البحث عن مكانه الحقيقي بين البشر
تعريف الكاتب :
-
الاسم الكامل: أحمد بن عبد الرحمن آل حمدان
-
الجنسية: سعودي
-
المجال: كاتب وروائي معاصر، يُعرف بأسلوبه الأدبي الفلسفي الممزوج بالغموض والرمزية.
-
النوع الأدبي المفضّل: الفانتازيا، الرعب النفسي، والخيال الأسطوري.
-
سماته الأدبية:
-
يستخدم الرموز والأساطير لتفسير الواقع الإنساني.
-
يمزج بين الحكمة القديمة والدراما النفسية.
-
لغته فخمة وشاعرية، وغالبًا ما تلامس الجانب الروحي من الإنسان.
الاسم الكامل: أحمد بن عبد الرحمن آل حمدان
الجنسية: سعودي
المجال: كاتب وروائي معاصر، يُعرف بأسلوبه الأدبي الفلسفي الممزوج بالغموض والرمزية.
النوع الأدبي المفضّل: الفانتازيا، الرعب النفسي، والخيال الأسطوري.
سماته الأدبية:
-
يستخدم الرموز والأساطير لتفسير الواقع الإنساني.
-
يمزج بين الحكمة القديمة والدراما النفسية.
-
لغته فخمة وشاعرية، وغالبًا ما تلامس الجانب الروحي من الإنسان.
بعض من مولفاتها:
مدينة الحب لا يسكنها العقلاء رواية لو أن بعد الليل نهار الذي لا يحبك… اتركه رواية نيكروفيليا (حبّ الموت)
بعض اقتباسات رواية الدب الأخير :
- ليست كل الوحوش تولد بأنياب… بعضهم يُخلقون بقلوبٍ تتّسع للعالم، لكن العالم لا يتّسع لهم.
- في أعماق كل إنسان ذئبٌ ينتظر أن يستيقظ، إمّا ليحمي، أو ليفترس.
- كنتُ أظن أن العواء صوت حزنٍ، حتى عرفت أنه نداءُ من يبحث عن نفسه في صحراء الوجود.
- كانت عيناها – عينا الذئبة – تشبهان السماء حين تسبق المطر، حزينة لكنها مملوءة بالحياة.
- علّمتني الذئبة أن الصمت لغةٌ يفهمها الخوف، وأن القوة لا تعني أن تفترس، بل أن تحمي.
- كنتُ مختلفًا عنهم، لكنهم لم يجعلوني أشعر بالنقص. فالذئاب لا تسأل: من أين جئت؟ بل تسأل: هل تقاتل معنا؟
- قالت لي بعينيها قبل أن تنام: يا صغيري، لا تخف من وحدتك… فالذين يولدون مختلفين، وُجدوا ليصنعوا طريقهم بأنفسهم.
- رأيتُ أني ألدُ قمرًا يصعد إلى السماء، يُضيء بنوره جزيرة العرب.
لتحميل الكتاب يمكنك الضغط اسفله، ان اعجبك الكتاب شاركنا رايك في تعليق، ولا تنسى مشاركته مع اصدقائك سنقدر هذا كثيرا، يمكنك تفقد المزيد من كتبنا الشيقة
No comments:
Post a Comment